سلسلة متكاملة أُعِدَّت لتكون خريطة واضحة المعالم يسير عليها المعلّم والمربي برفقة الطالب المتعلّم في رحلة علميّة شيّقة تجمع بين تعلّم اللّغة العربيّة واكتساب الخبرات الحياتيّة في العلوم والرّياضيّات والفكر والإبداع
من تعلّم مسك القلم إلى بناء إنسان واعٍ قادر على القراءة والكتابة، متقنا لأهم الخبرات العلميّة محصّنا بسلوكيّات صحيحة رشيدة ترسّخ من قيمه النبيلة ومبادئه الأصيلة وتربيته الأخلاقيّة
الصّف الدّراسي:
رياض الأطفال المستوى الأوّل (KG1)
المستويات العمريّة:
٢ – ٣,٥ سنوات
كتب السّلسلة:
٣ كتب تعليميّة
ملحقات إضافيّة:
كتاب أنشطة ممتع
الصّف الدّراسي:
رياض الأطفال المستوى الثّاني (KG2)
المستويات العمريّة:
٣,٥ – ٥,٥ سنوات
كتب السّلسلة:
٣ كتب تعليميّة
ملحقات إضافيّة:
كتاب أنشطة ممتع ومتنوّع
الصّف الدّراسي:
رياض الأطفال المستوى الثّالث (KG3)
المستويات العمريّة:
٥,٥ – ٧ سنوات
كتب السّلسلة:
٣ كتب ولكل كتاب جزآن
ملحقات إضافيّة:
كتاب أنشطة وأوراق عمل داعمة
إن صعوبة تعلّم الطّلّاب للّغة العربيّة، معاناة تُواجه كثيرا من المُربّين والمعلّمين حيث إن الأساليب التقليديّة والمناهج الجامدة تكون بمستوى يتجاوز استيعاب المتعلّم فضلا عن الملل الذي قد يُنفّرهم من التعلّم فتكون ساعات الدّراسة أشبه بقيد من السّلاسل يُقيّد به.
ضعف الطّالب باللّغة العربيّة لن يكون حدثا عابرا فقد يفقد اتصاله بتراثه وحضارته، ويضعف تواصله مع مجتمعه وتفوته فرص كثيرة في المستقبل.
ولأن اللّغة العربيّة مفتاح لعلوم الحياة الأساسيّة وجسر يتواصل به المتعلّم مع محيطه ومع العالم، ولأنها ترتبط ارتباطا وثيقا بخبرات الرّياضيّات والعلوم والتّربية الاجتماعيّة، كانت سلسلة “لوليا التّعليميّة” خير مكان يجمع بين العربيّة وهذه الخبرات في سلسلة متكاملة تصنع إنسانا مبدعا ملما بشتّى المعارف الأساسيّة.
من هنا يحتاج الطّالب إلى سلسلة متكاملة سهلة الإعطاء بسيطة الفهم تناسب مستواه وتتسم بالتعلّم الممتع والتفاعلي الذي يجعل المتعلّم يشعر وكأنه المعلّم فيغوص في أعماق الكتب ويجوب حدائقها ليقطف زهور اللّغة العربيّة ويكتسب الخبرات الحياتيّة المهمّة كالرّياضيّات والعلوم والتربية الاجتماعيّة، والتي يجدها المربّي والمعلّم في سلسلة لوليا التعليمية
سلسلة لوليا التّعليميّة هي سلسلة تعليميّة مميّزة تجمع بين المتعة والفائدة. تبدأ هذه السلسلة من تعليم الطالب كيفيّة مسك القلم والكتابة إلى تعريفه باللّغة العربيّة، التي هي مفتاح العلوم والثّقافات، من خلال مغامرات شيّقة وتفاعليّة تجعله يشارك في اكتشاف العالم من حوله. يخوض الطّالب مغامرات شيّقة خلال رحلة التعلّم ليتعلّم خبرات مهمّة وهي:
تُعلّم الطّالب قراءة وكتابة الحروف والكلمات والجُمَل بطريقة سهلة وشيّقة، وتزوده بمخزون لغوي غني يساعده على التّواصل والتّعبير
تدرب الطّالب على مفاهيم الأرقام والأشكال والأضداد والألوان وغيرها، بأسلوب تفاعلي يحفّز التّفكير الإبداعي والنّقدي
تُثرِي ثقافة الطالب بالطّبيعة المحيطة به، من خلال استكشاف عالم النباتات والحيوانات والظواهر الطبيعيّة، بأسلوب ممتع يعطيه مزيد من المعرفة والخبرات
تزرع في نفس الطّالب حُسن الخُلق وحب الخير وتغرس فيه السلوكيّات الحميدة والحسنة عبر خوضه في مغامرات عبر قصص ملهمة ومحفزة ترسّخ المبادئ القيّمة في ذات المتعلّم
تطور قدرات الطالب الإبداعيّة والفنيّة، من خلال تمارين وأنشطة متنوعة تنشّط ذاكرته وتزيد تركيزه وتحسّن مهاراته الحركيّة
أكثر من 1300 متعلّم حقّقوا النّجاح مستفيدين من الاستراتيجيّات المُتّبعة في تأليف هذه السلسلة
أول سلسلة عربية متكاملة تضم أهم الخبرات العلميّة لمرحلة ما قبل المدرسة وللمبتدئين في تعلّم العربيّة
تتميّز السلسلة بكتب خفيفة الوزن لا تُجهد الطفل، ويسهل عليه حملها والذهاب بها إلى مركز التّعليم
دروس الأسبوع متناغمة، حيث يتناول كل أسبوع موضوعا موحدا يُشرح في اللّغة والرّياضيّات والعلوم والتربية الاجتماعيّة ممّا يساعد على ربط الخبرات ببعضها البعض الأمر الذي يؤدّي إلى تثبيت المعلومة في ذهن الطالب
مُسجّلة في مكتبة الملك فهد في الرّياض
حاصلة على ترخيص وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية”
1
مكتسبا لمهارات القراءة والكتابة والإملاء ومتعلّما لبدايات التهجئة
2
عارفا بالألوان والأشكال ومبادئ الجمع والطرح، بالإضافة إلى عشرات من مصطلحات من الأضداد
3
مستكشفا لعوالم الحيوانات والنباتات وفاهما لفصول السنة والتضاريس، معززا بالفن والإبداع مزودا بمهارات التّركيز والرسم
4
فاهما للسلوكيّات الأخلاقيّة في التّعامل مع البيئة المحيطة وعالما بالتصرفات الحسنة عبر قصص مناسبة لعمره
بُنيت حلقات السلسلة على ربط كل درس بالواقع المحيط بالطّالب حتى تتكامل عمليّة التّعليم مع الواقع المحيط به لتنتج إنسانا واعيا يمتلك المهارات والمعارف التي تجعل منه مبدعا وذكيّا
توفّر السلسلة أجواء تعليميّة تفاعليّة تُغني أيّ مدرّس عن الوسائل التعليميّة الأخرى كالألعاب والشّرائح التقديميّة
تعتمد السلسلة على السرد القصصي الذي يُثبّت الدرس في ذاكرة الطّالب ويعلّمه التّفكير والتسلسل المنطقيّ للأحداث فضلا عن المتعة التي يشعر بها أثناء سرد القصة
يُعزز ثقة الطّالب بنفسه لأنه سيشعر انه معلما وليس متعلما فحسب، مما يساعد على تنمية حسّ الإبداع لديه
صُمّمت السلسلة لتحافظ على تركيز الطّالب خلال تنقّله بين مادة وأخرى ضمن المنهج التّعليمي
أظهرت إحدى الدراسات أن 467 مليونا حول العالم يتحدّثون العربيّة كما بيّنت ذات الدراسة أن اللّغة العربيّة تحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم ممّا يبيّن أهمّيتها بصفتها لغة عالميّة لها نفوذها الواسع حول العالم.
في سياق متصل، صُنّفت اللّغة العربيّة بين أكثر اللّغات صعوبة نظرا لعدد كلماتها الذي يبلغ 12 مليون كلمة غير متكررة، وتزداد هذه الصعوبة خاصّة للطلّاب المبتدئين والمتعلّمين للعربيّة من غير النّاطقين بها.
ولكن مع الأساليب التعليميّة التفاعلية في سلسلة لوليا التعليمية سيكون تعلّم اللّغة العربيّة من أبسط وأسهل ما تتوقّع، تعتمد السلسلة على فهم الطّالب وليس حفظه فحسب كما تتضمّن منهجا تفاعليا يغوص فيه المتعلّم برحلة ممتعة لا تُسبب للمتعلّم الملل والضجر.
بدأت القصّة في عام ٢٠٠٤ عندما وقعت في حب اللّغة العربيّة وشغف تعليمها على نحو ممتع يُحبّب المتعلّم بها، أنتج هذا الشغف بذرة لتثمر في خبرات متراكمة درّست بها مئات الطّلاب باستراتيجيّات وأساليب زرعت حبّ تعلّم العربيّة فيهم وصنعت منهم بناة حقيقيّين لمجتمع مزدهر.
جمعت حصاد هذه السّنوات في سلسلة لوليا التّعليميّة حتى تكون منارة للمعلّمين والمربّين والآباء لتصنع من أبنائهم وطلابهم بُناة مزوّدين بسلاح العلم والمعرفة، إذ لم تقتصر السلسلة على تعليم العربيّة فحسب، بل أردفتها بعلوم الرّياضيّات والأحياء والتربية الاجتماعيّة ليُجمع في فحواها منهج متكامل يسير بخطى المتعلّم إلى قمم النجاح والتميّز.
– بيان دليل، أحد المُلّاك المؤسّسين لشركة علوم البيان لخدمات النشر والطباعة ش.ذ.م.م ومؤلّفة سلسلة لوليا التّعليميّة.
نشأت وسط بيئة مملوءة بالأدب والشعر حيث كان والدها أسعد دليل -رحمه الله- أديبا وشاعرا معروفا، ورثت عنه حبّ اللّغة العربيّة مما زرع في نفسها رغبة شديدة في تبسيطها وابتكار أساليب جديدة وممتعة لتعليمها للطّلاب والصّغار ولغير النّاطقين بالعربيّة، ولتقدم للمؤسّسات التربويّة والتعليميّة وللمعلّمين والمربّين تُحفة رائدة في عالم التّعليم تجعل من مهمّة بناء جيل المستقبل أسهل من السابق عبر سلسلة تفاعليّة ممتعة أسمتها المؤلّفة سلسلة لوليا التّعليميّة.